ليه النهاردة شميت ريحة جدى ؟
و حضنته بالزغاريد
رغم إن جوفى غويط
و مخارجه مش سالكة
كان عرقه رطوبة بحر
و الخطوة تزييقة خشب " باركيه "
و حنية ضهر
خطيت مغمض عينى و خطوتى إديا
نط الطريق فيا
زحمة صور
ف دماغه طعنة إنجليز
و ف رجله برواز إتقسم نصين
عاجز و عقله كان بدورين
عتبة سنين
عديت
و إتكعبلت ف صورتى و أنا صغير
لسعنى الوقت
و صابتنى نزلة برد
و حضنته بالزغاريد
رغم إن جوفى غويط
و مخارجه مش سالكة
كان عرقه رطوبة بحر
و الخطوة تزييقة خشب " باركيه "
و حنية ضهر
خطيت مغمض عينى و خطوتى إديا
نط الطريق فيا
زحمة صور
ف دماغه طعنة إنجليز
و ف رجله برواز إتقسم نصين
عاجز و عقله كان بدورين
عتبة سنين
عديت
و إتكعبلت ف صورتى و أنا صغير
لسعنى الوقت
و صابتنى نزلة برد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق