هى ذات الآه
أعرفها
كما كانت تأتينى فرادى بين جدران حجرة تتسع لها فقط
لم تختف ألوان ظلى من جفون لم تعد تراك
فقط هذا الظل لم يستطع حمل الرؤيا إليك
و الصوت تبرأ من الهمس
فأضحى قيد التصخر
...؛
أعرفها
كما كانت تأتينى فرادى بين جدران حجرة تتسع لها فقط
لم تختف ألوان ظلى من جفون لم تعد تراك
فقط هذا الظل لم يستطع حمل الرؤيا إليك
و الصوت تبرأ من الهمس
فأضحى قيد التصخر
...؛
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق