يمكن "
آليس
"
تعبت بقى م الزحلقة جوة
الحيطان
قالت له يا اسمك ايه
..ع الشمعدان
ختم
المراية ألعوبان
إوعاك
تنام
و
تسيبنى صورة محبوسة جوة
الختم
نام
و
زارها هو
فيه
جناح غريب بيشق طوق فستانى الإسود
أصل
و صور
صورة
بتخطى المراية تسلم له الإدين
و
صورة بتنقط كلام مية عنين
تسأل
على العلامات
يخاف
الحلم من صوت السؤال
يمحى
الصور
و
الأصل بيلم الحجارة م الرصيف
بدل
الصَدف و يوشوش السكة / المراية
يا
أبو قلب طيف
مجذوبة
روح بتغمس الأحلام رغيف
شخبط
ف صورة الشمعدان
إنزل
معايا
و
تبدأ ال " آليس " الرواية
(حدوتة مراية و جنى )
المراية بداية بنت بتبص
لنفسها
بتكبر
المراية حيطان آليس
تلمسها تفتح
زى طاقة من خيال
تشوف خيال الجنى جارها تتفزع
تلاقيه معدى بين هدومها
مطوح الجناحات
و يزقها جوة الملاية
لو تستحى يلحق يخونها
لو تستعيذ ترعش ف طلعته م البدن
المراية ورق لنتيجة صاحية بتشوف عنيها
تجاعيدها المزنوقة تحت الرمش
و خط نازل بيقول يا بسمة ف الشفايف إحتمى منى و لمى
ضحكتك
من يوم و رايح خبى الصور عن سِنتك
تضحك كمان بحكاية منك فيك
يا ألعوبان ..:
و إن تسأل
عن الجنى
إحم يعنى
أقولك هو جنى أصيل
سايب
معايا لمبته
سايباه
أنا يعمل أمير
بيرسم
الحرفين غواية
قدام
مراية
واقف
ما بينى و عكس صورتى
بيشدنى
جواها و يشدها لبره
واحدة
زهقت م القزاز
و
التانية مخنوقة ف هواها
لما
نتلخبط سوا
يلفنى
بملايات
يقرطف
ف الجناح
لحن
و أغانى
و
أرقص معاه
لحد
لون الريش ما يظهر
نفترق
و
أحدفها تانى جوة القزاز
يخاصمنى
يوم
و
تهزه دمعة ترجعه
يصالحنى
..برعشة المية ف طريق على جتتى
يجرى
الكلام
ينقط
من شعرى للشارع
يضيع
و
هو.. ينسانى ع العتبة
يحضنى
آخر الليل
يتعشى
بدماغى
و
أنا قلبى دكان صور
يعزمنى
على قهوة
و
يخطف دقتين منى
أزق
الساعة أكون عنده
فيقسم
حلم ع الورقة
أقول
تصبح يقول أحلى .........؛