الخميس، 3 يوليو 2014

رسالة ..ق.ق.ج

كلما مررت به يقذف بوجهى غضبه و إستياءه لإعتذارى عن الحضور أو لخبر ما يعتقد أنه يكفى ﻹحداث مشاداة هاتفية فأتمنى أن أتبخر كى تهدأ ثوراته و سؤال ﻻ ينتهى هو يكرهنى هكذا فما بال الآخرين !
-...الآن أنهيت العمل أنا هنا دائما و أنت ﻻ تأتى ..تمنيت أن تخبرنى كم تفتقد ضحكاتى التى أتفادى بها شجار تنتظره أو كم تفتقد صحبتى ...الفارق أنى هناك لم أعد أملك هاتف

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق