كلما
مررت به يقذف بوجهى غضبه و إستياءه لإعتذارى عن الحضور أو لخبر ما يعتقد
أنه يكفى ﻹحداث مشاداة هاتفية فأتمنى أن أتبخر كى تهدأ ثوراته و سؤال ﻻ
ينتهى هو يكرهنى هكذا فما بال الآخرين !
-...الآن أنهيت العمل أنا هنا دائما و أنت ﻻ تأتى ..تمنيت أن تخبرنى كم تفتقد ضحكاتى التى أتفادى بها شجار تنتظره أو كم تفتقد صحبتى ...الفارق أنى هناك لم أعد أملك هاتف
-...الآن أنهيت العمل أنا هنا دائما و أنت ﻻ تأتى ..تمنيت أن تخبرنى كم تفتقد ضحكاتى التى أتفادى بها شجار تنتظره أو كم تفتقد صحبتى ...الفارق أنى هناك لم أعد أملك هاتف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق